دخ ــون

تَعـَبت ْ أنْزف ْ جِـراحي {حـبر } وأدور للألــم ْ / أسْـبـَاب ْ /





مو ضحكتك
لا دفو ايدك ولا رقة كلامك

مو لهفتك
تصور انت قبال عيني وبين ايديا
وما عرفتك


/



كنت ُ أحلم يا كاظم أن يهديني قلادة ٌ فقط ليتزين بها عنقي في ساعة غيابه


لكنه رحل وكبلني ب سلاسل من ألم ووجع

آآآآآآآه





مساؤك / ألم ٌ يتدفق من بين حناياي يا كاظم

/

حـبـيـبي



جيتك امشي على اعصابي...



على اعصابي على دموعي....

كبريائي وماوصلتك....



جيتك امشي على جروحي والم روحي...



كل بقائي وماوصلتك....



ياترا هل هذا حظ صبري ومعاناتي حبيبي على بختي....
 



:

لان الحياة من قبلك كانت قد أهدتني أثوابها بعد أن استهلكتهم للغير

ورمت في وجهي كل خرقة ٍ من ألم وكل قطعة ٍ باليه من وجع

فرضيت ُ أنا بما جادت به تلك الحياة ُ الكريمة  دونك

/

إلى أن حانت ساعة ميلادي / ميلادك

فألتمست ُ بك ْ ضو ء ٌ من حياة ٍ كانت كل أملي وكل أحلامي

فرسمنا حياة ً تبقى تفاصيلها على أعمد الأيام

تبقى راسخه ثابته لا مساس

فكنت ُ قاعدتك الثابته / وكنتَ جداري الذي لا يصدأ

صدأ الجدار

وتساقط على روحي / ف أرماني قتيلته

:

رحماك يا رب

أنا سامحت ُ بكل شي .. فليس بيدي سوا السماح


:

هل تقوى نفسه على النسيان أيها الوعد
وأنا الساكنه بين الظلوع؟؟؟

/

يا ترى هالحين وينه
يا لهفتي

يا ترى مشتاقه عينه
لشوفتي

/

...........