دخ ــون

تَعـَبت ْ أنْزف ْ جِـراحي {حـبر } وأدور للألــم ْ / أسْـبـَاب ْ /


:

أيُها الصَباح ُ الحـَامل لي بين كـَفيه / رائحة فيروز

لتتفتق منه أمنيات ٌ بيضاء .. ويتناثر زهر ٌ جوري على وجنتي 

..

صـَباحك ُ البهجه أيها الصبااااح

صَباحُك إبتسامةٌ هادئه .. تلون بها ثغري ..

 لانه هناك فقط ( عصفرر جناين / يحمل السلاماااات )

:

صَباحكم التفاؤل أحباب الروح

إبتسموا  فقط / لان لله عطايا لا تنتهي أبدا ً ما زلنا على وجه هذه الوسيعه

إبتسموا لان الأمل .. مولود ٌ جديد ..  يقول بأعلى صوته / أنا هنــــــا

إبتسموا لان الأقدار .. مهما أقفلت أبوابها /  هناك خلف الباب توجد 

( أفراح متواريه ) 


فقط أتركوا أبواب قلوبكم مــواربه

..

أحبكم 

د خ ــون

 


 :


:




:

ليــس الكبار فقط / هم من يتمسكون بأحباب روحهم
حتى الصغار أيضا
هم أشد تمسك منا
وأنا لا أزال طفله قلبك التي لا تكبر
:



عنـْدما كـُنت ُ صـَغيره .. كـَانت دهـشة ُ الأشياء الجديده
تَملئ روحي .. ب فقاقيع أسئله لحظيه ..
قد أجد أجابتها وقد / تختفي في أجواء شقاوتي..
وعندما رحلت أنت أخذت مني دهشه الأشياء.. كُل الأشياء
حتى طعم فرحتي بك
..



لـَم يــُعد ْ يــسعُني هذا الفــرح ..
 فـ بعض أثواب الفرح تأتي فضفاضه
لا تعترف بمقاساتنا أبدا ً

..........


هو النسيان .. بيت ٌ أختفت ملامحه
وأصبح جُدران صماء
أين أبوابك يا نسيان .. لأطرقها وأطيل الطرق
لعلك تستجيب
فـ نســتريح


.............


أي ُ رواية هي تلك التي سأكتبها من بعدك
وأي خلود سأمنحها  إياه
لا روايه
ولا كتابه
ولا خلود لحرف ذرفه قلمي
::



أللهم أني أستأمنك  هدوء ملامحي .. فلا تجعل الجزع رفيق وجهي حين وداع
ولا تجعل الدموع  صوت ناطق يفضح الروح / عكس مسير الأقدار
اللهم .. أمنحني إبتسامه رضا .. وأمان نفس ٍ لا ينتهي
:



ومنذ أن بدأ طيفك يلاحق ذاكرتي / تلوت على عقلي السلام

:\

..






مخرج  من نزار

القصيدة ...
 ليست مضيفة طيران
مهمتها الترفيه عن المسافرين
 ولكنها ...
امرأة انتحارية ..
تخطط لخطف الطائرة ...


دخون