دخ ــون

تَعـَبت ْ أنْزف ْ جِـراحي {حـبر } وأدور للألــم ْ / أسْـبـَاب ْ /


كتاب نسيان . com

كتاب ٌ جديد للكاتبه الجزائريه أحلام مستغانمي
/

الغريب أن الكتاب خُتم بالختم الاحمر أعلاه بعباره ( يحضر بيعه للرجال )
ههههههه
إذن عدنا للعنصريه مرة أخرى
/
أعلم أن المروون هنا على هذه الزايه سيكون منهم رجالا ً
ف ق ط
كنت ُ أود القول أن الكتاب وصلني هديه
ولم أبدأ بقرأته بعد / لكن لا بأس أن يضاف الى قائمه خطتي القادمة بعد الأنتهاء من الأختبارات النهائيه للفصل الصيفي
لاني بدأت ُ أشعر أنها لم تعد صيفية ً فقط

:
صديقتي التي أهدتني الكتاب / قالت : لابد أن تكون لك منه نسختك الخاصه
ولذلك أهديك هذه النسخة

(
أقول لها / شكرا ً عزيزتي
لكن أتوقع أن لدي القوة الكافيه في داخلي للتغلب على الظروف مهما كانت
ويبقى هناك الصالح والطالح من الجنسين
~
سمعت عبارة منذ يومين من مخترع سعودي أعمى / كان يقول
أنا أشعر أني مثل السهم في القوس
أحتاج أن تشدني الظروف بقوة الى الخلف للأنطلق بسرعه وثبات


إذن أحترامي لكل المارون هنا
دخ ــون
~
~
سأترككم مع ما قالته أحلام عن كتابها
(
وتقول مستغانمي في مقابلة مع وكالة فرانس برس "فكرة الكتاب انطلقت من صديقة تعيش قصة فراق موجعة، كان الرجل الذي تحبه يتصل بها يوميا عند التاسعة صباحا، وظلت حتى بعد ان افترقا تستيقظ يوميا في الوقت نفسه".

وتضيف الكاتبة "لانسيها انتظارها له رحت اتصل بها في الساعة اياها، لاروي لها كل يوم قصة، كما كانت تفعل شهرزاد، مع الفرق ان شهرزاد كانت تروي القصص ليلا، اما انا فرحت ارويها لصديقتي نهارا، حتى تتوقف عن حب ذلك الرجل عساني اخرج شهريار من رأسها، وهكذا تبدأ قصة الكتاب".

وتوضح "حين قلت لصديقتي تلك.. احبيه كما لم تحب امرأة ~وانسيه كما ينسى الرجال.. صاحت.. يا الله اكتبيها".

وتقول "لقد اردت هذا الكتاب هدية لنساء غوانتنامو الحب القابعات في معتقل الذاكرة دون محاكمة عن تهمة لا يعرفها الا سجانهن".

وتتابع "هذه المكالمات الصباحية النسائية اسميتها ـ هاتف النسيان ـ وهو فصل كامل في الكتاب يليه فصل ـ نصائح بقطيع من الجمال ـ وـ تانغو النسيان ـ وـ كما لم تحب امرأة ـ وفصل ـ من قصص النساء الغبيات ـ اروي فيه قصصا عما عانته النساء بسبب الرجال".



أتدري

/

كلما جرني الحنين إلى عتبات روحك

أجدني لا أمر ُ إلا على أبوابك

فأبعثر ُ روحي أمام قدميـك ْ / و أ ر ح ل

)

لا أدري

هل كان دعائي في ذات سجود

نقمة عليك أم علي

)

تأكد أشعر ُ باليتم دونك

ولا داعي للبوح


(

تعبـت أضحك على نـفسـي .. وأقـول أنك / فجر/ ينـطال

صدمـني جرح يكــسرني .. [عـبث أكبـر طمـوحاااتي ]

.

إلا يا عــطر هذا الجرح ... أعـزي / فـيك هالـترحـاااال

بشـيّع .. روحـي الثــكلى.. وبدفـنـها بــ / دمعـااااتي

/

د خ ــون


رمضانكم مُبارك ْ جميعا ً
/
كانت ليلتي الماضيه جدا ً مُحزنه
لا تأتي إلا بذاك الحنين الذي يقلب معه كل المواجع
:
تناولت ُ فطوري وحيده
صليت ُ التراويح وبعدها نمت
ولم أستقيض الا بعد اذان الفجر
/
إلهي
لم أتعشى ولم أتسحر
بحثت ُ عن هاتفي / كنت ُ قد ضبطت ُ منبه الهاتف على ان يرن الثالثه فجرا
لكن على ما يبدو
أن الهاتف سقط من على السرير
وتفكك قطعه قطعه
خخخخخخخخخخخ / يبدو أن سقوطه كان مدويا
(
بحثت ُ عن البطاريه لافتح هاتفي
فتحته
وللأسف لم أجد حتى رساله
إلهي
ألهذا الحد لا يذكرني أحد
حتى للتذكيري لتناول العشاء او حتى لأيقاظي للسحور
آآآآه
الله المستعان فقط
قمت وانا كلي ندم
وكل تفكيري مشتت كيف سأكمل دوامي
وبعدها محاضراتي في الكليه
كيف سأقوم بعرض البرزنتيشن اليوم ان لم تكن بي طاقه
خخخخخخخخخ
/
لابأس
سأحاول
كنت ُ أعزي نفسي ( لن أموت من الجوع حتما )
ههههههه
أليس كذالك!!
:
أفطارا ً شهيا لكم جميعا
/
تــدري غــدى بعــض الحـزن
يترك ملامح .. بــاكيـة
ويترك وطــن ينــزف وراااه
يستجدي خيــبات / الزمــان
يامـا تركـنا هالــوطن
يضحك ،، ويخـنقــنى البكـاء
ونتــرك على رف القدر
روح ٍ تغــص .. بهــالحـنان
:
د خ ـــون




صَـبـَاحـُكــمْ نــَوارس ْ جــَمـيـعا ً


... صَـباحـُكـمـْ يـَـضج ُ بــأنــيـنْ الرسـَائـل ْ....
[.... إنـْحنـَاءة ُ رَسـَائـِل... ]



رَسَائِل ُ الشـِتـَاْ...


فيّ أرْتـِعَاشةُ حَنين ٍ للـوَطنْ ..

يأتـي صـَوتـُك َ هــَامـِسا ً

[ أنتي ّ امرأة ٌ لا تـَكـْتـَمل ُ أُنوثـَتـُهـا َ إلا بـِأكتـِمال ِ شـِتاءِ هذا َ الـوَطن ْ]


أتصدقي

لو ما بقى ف العام ..صيف

ولا ربيع ولا خريف

ما حسْ أنا بشتاق تقليب الفصول

يكفي تكوني لي الشتا

يكفي أحس بهالشتا


ويااااك طعم البرد / غــير
/
د خ ـــون