دخ ــون

تَعـَبت ْ أنْزف ْ جِـراحي {حـبر } وأدور للألــم ْ / أسْـبـَاب ْ /


:

كتـَّفيني واجْلدي ظهر الضياع

________________ يمكن اصْحى مـْن الوجَع انسان آخر

:
 
صباحكم  خير / أيها الأصدقاء
 
صباحكم افضل مني بكثير
:
 
 
أشعر بالآرهاااق لكل هذا الازدحام في حياتي ..
 
 
 آآآآآآآآآآآه متى سينتهي هذا الفصل الدراسي الطويل
 
تعبت فعلا
 
 
 
اربع مشاريع يجب تسليمها خلال اسبوعين .. وأنا بلا أي رغبه ف القيام بشيء
 
أحتاج إلى أعادة ترتيب تفاصيل أيامي
 
جدا .. أشعر بالرغبه في التغيير
 
آآآه  /  ياربي منهكه
 
:
 
حتى { حسن}  ذلك العامل  البسيط .. لأحظ أيضا أني لست على ما يرام
 
يأتي بكوب الشاي . .. ثم أنسى ان اشربه
 
صار يشعر بالحزن لاني لم اشرب كوبي
 
  فقط يرجع فيأخذه باردا ً
 
كـــ أحاسيسي
 
 
/
 
لا أدري .. أشعر ان الحزن حفظني عن ظهر قلب
 
هشاشتي صارت تبدو علي ..  روحي بها من الفراغ ما لا يُرقع
 
آآه / أحتاج إلى كميه كبيره جدا من التفاؤل لأكمل أيامي
 
/
 
 
جمال كان يقول
 
أبـسـألـكـم .. حــزيــنـه بــعـدي بـــلادي ؟

حـزيـن اللـيـل ؟ و اللـمـّه ؟ و كـاس الـشـاي ؟
..

فـقـدتـونـي .. أو غـيـابي حـدث عـادي ؟

شـعـرتـوا بـشـي نـاقـصـكـم بـعـد مـمـشــاي ؟
:

وأنا أتسأل مثلك يا جمال صدقني

/

شيء هنا في هذه الحياة يدعونا إلى ان نبقى على قيدها

يدعونا إلى التغيير ..

هو الأيمان الأعمق في دواخلنا .. ,,,

لكن / أمممممممممممممممممممممممم .. لا أدري

هناك قطعة ناقصه ..

:

آآآه اشعر ان روحي أعتادت على التعب .. حتى اصبح التعب مرضا

/

البرواز .. كانت البارحه .. حاله خاصه

وكان هناك قلبا ً يخفق بشدة خوفا

لدرجه أن روحي أنكمشت لحظتها ..

آآآه أي أمان قد تستطيع روحي منحه إذا ما زلت انا فاقدة كل الأمان

:

يقال

( أن فعل ٌ ما قد لا يقودنا إلى السعادة .. ولكن لا سعادة بدون فعل ٍ ما )
/
امممم

إذن لابد أن أفعل

لكن .. احتاج فعلا إلى مساحة لروحي قليلا  فقط قبل القيام بأي فعل

أعترف

أشعر بالتعب

أحتاج حقا ً إلى ما يسمى ( بأستراحة محارب )

:
مخرج

حبيبتي مابيدي حيلة

لاصرتي الصورة .. وعيوني البرواز

وشلون ابنسى
 
/
 
16 مايو 2011

 
 
 
 




:

مدخل :


بعضنا راح روحات الحمام

وبعضنا جـا / ولكن مـا فرق !

[ عظــّـم الصمت اجرك يا الكلام

واحسن الله عزى سطر الورق

]

:



متى تصبح ُ الأنثى منا حكاية ؟؟

حكاية ٌ في أحلامها .. حكايه في كلماتها .. حكايه حتى في تفاصيلها الصغيره

؟؟!!
/

متى تكون سحابة كريمه ؟

ترافق من هم يسكنون حناياها .. لتظلهم وتمطر عليهم إذا ما ضمئوا ؟؟

حتى وإن  ألهبها العطش .. تبقى سخيه

ثم ماذااا ... ماذا بعد ذلك ...؟؟؟!!

/

لا أدري
{

كانت صديقتي تسألني ..

إلى متى سنظل نحن هــكــ.....ـذا ؟؟

أجبتها :

ألى أن نصل أقصى مدى فينا من الغباء

ضحكت هي ..:

( وهل نحن أغبياء الآن )؟؟

أنا :

(بأمانه لا أجد صفه تليق بوضعنا المحترم جدا سوى  ( غباء )

قامت عني وأنا أسمع صوت ضحكاتها

قالت :

إذن تصبحين على غباء آخر

أنا :

وأنتي من غباء إلى غباء  ههههههه
:

على

جدران

[ غرفة بنت ]

:

حزن البشر ينبت

:

ويتشجّر

ويتشجّر

ويتشجّر

:

الين ما يخنق الإسمنت.


/

يبدو أننا أدمنا عيش الغباء يا صديقة .. نعلمه فنعيشه .. لا نتجنبه البته

يرافقنا منذ طرقات الصباح الأولى إلى تثاءب المساء الآخر

ربما لأننا نخشى أن نفقد صدق أحاسيس نعيشها في لحظات غباءنا .. لذلك نتمسك به

حتى وإن لم يكن هو / ذلك الجدار الصامد لنستند به

وربما  .. لان غباءنا إذا رحل لن يعود مرة أخرى
:

أتعلمين يا صديقه

كان العابر يقول هناك / أحيانا نتمنى لو بقينا أغبياء

/

لكن أنا سأكذب عليك لو همست لك  / بأن لي رغبه في التمسك بهذا الغباء

ربما قد ترينها رغبة غبيه

أن أتبنى أحساس آخر  جديد
/

احساس اللا غباء بعد اليوم ...
:


انا التي هجرت أوراقها وأقلامها وكلماتها .. لتترهبن وحيده  ..

 لتعيش في شيء ٍ من الغباء إلى الغباء

..
أووووووه

غباء .. غباء ... غباء

سئمتها فعلا ..

سأقلب الصفحه ..

/

مخرج :

طيري وأنا ما لي جناحات وأطير !

روحي وأنا بجلس على الغصن وحدي


بعض الخطايا مالها عذر تبرير !

ذنبك نبت لك ريش وأنا - بجلدي -!

:

بعض الخطايا مالها عذر تبرير



ذنبك نبت لك ريش وأنا بجلدي
:



ارسم خُطى / اشطب مسافات / وأسير


حدي تظل الأرض و الأرض حدي
:



تدري لو اني طير وش كان بـ/ـ يصير؟


كان الدروب اللي تودي ؟ تودي.... 
/
 
همسة :
 
المدخل والمخرج ل تلك ( النورة )
 
/
 
 ملحوظه ..
 
أحبه جدا مقطع الفيديو المدرج أعلاه .. يحمل لي معه ذكريات  سنوات
 
}ردد بصوت مخنووووق .. أرحمني يا الله {