دخ ــون

تَعـَبت ْ أنْزف ْ جِـراحي {حـبر } وأدور للألــم ْ / أسْـبـَاب ْ /

:

:

سيدي الشرقي جدا

سيدي الذي لا تنكسر لأنثى .. مهما بلغت من إنسانيه بشهادتك المُوقرة جدا ً

كن بكبرياءك أيها الشرقي العتيد

انا بخير صدقني

لا تقلق حتى وأن لفظتني  انت من ثامن سماء قد تحتضن لي راحة بال

لن ارغب براحه البال يا موقر

فقط يكفي ان تكون انت بخير وأيامك وأحلامك اعلى رفعه يا شامخ

:

فقط

امنيتي

يارب ارحمني .. لا طاقه لي بمزيد من الألم والظلم



:



مخرج من البارحه ...

مش كبرياء لكن بصلح كل شي فيا انكسر

ومن الغباء انك تعيش زي الملاك بين البشر







ومخرج من علوان ..





أرجوكِ.. ظلِّي معي..



لا تكوني رابع امرأةٍ تجسُّني هذا العام.. وترحل!



ظِّلي أنتِ معي!



((كان قدومكِ نورانياً إلى الحد الذي تشهق معه السماء بشدة ،



تشبهين الملائكة.. ولا أتصور لكِ نسخةً بشريةً أخرى.. ))