:
وأتم بعيد .. وتتم بعيد ، وأتم مثل الحزن .. أنطر سحابة عيد
:
:
ومنها هذه الوحدة التي بدأت تقتص من جناحأي
كل مقدرة على التحليق
أرخيت ُ جناحي
وتركت أقدامي تستقر فوق جسم صلب
لا أدري / لما جذبني لمعان ما يحتويه هذا
الجسم الصلب /
وعندما نظرت للأسفل
فاجئني بوجود رفيق لي .. أيعقل ؟؟ طائر ٌ
وحيد مثلي ؟؟
يااااال فرحتي القادمه
حاولت طويلا ً فتح حوار معه / لم يكن يسعفني
بشي شو تقليدي
اقتربت ُ منه / أقترب
هززت ُ له رأسي وبادرني بالمثل
وعندما سأمت منه سذاجته / تركته وطرت مبتعدا
ً.. والغريب أيضا طار مبتعدا ً إلى؟؟ / لا إدري إلى أين ...!!!
:
:
إسمحيلي يالغرام العف الـوجه السمـوح
إن لزمت الصمت أو حتى لبست الأقنعة
:
0 التعليقات:
إرسال تعليق