:
سيدي سيد الوفاء المبجل جداا
أليس من المؤلم يا سيدي ان ترافقك الوصايا الى عتبه الباب ثم يأتينا الجرح من الخلف في غفله
..
صدقني يا سيدي .. انه الجرح ذاته
مهما صغرت مساحة الآتيان بالجرح او مهما كبرت
:
لا ادري هل اعتب عليك ام سأبقى العتب لروحي / المتعبه
/
أروجوك أنهي كل أرتباطاتك الانسانيه اولا
ثم أطرق ابوابي
فلا طاقه لي / بألم
6/6/2010
0 التعليقات:
إرسال تعليق